أطلقي العنان لجمالك على يد أفضل

!دكتور تجميل في الرياض

إجراءات غير جراحية

عمليات الثدي | عمليات الوجه | عمليات الجسد

إعادة بناء الثدي


أنواع عملية إعادة بناء الثدي

 يعد الدكتور فوده من أفضل الجراحين لإعادة بناء الثدي  و يقدّم لمريضاته الأنواع التالية لعملية إعادة بناء الثدي في عيادته في الرياض.

إعادة بناء الثدي بالحشوات

تُصنع الحشوات من السيليكون أو المحلول الملحي أو من مزيج من الاثنين، ويمكن إدخالها أثناء عمليّة استئصال الثدي أو حتى بعدها، بحيث توضع تحت عضلة الصدر أو فوقها كما في حالة عمليّة تكبير الثدي.

إعادة بناء الثدي عن طريق جراحة السديلة

دكتور فوده هو طبيب متخصّص في الجراحة المجهرية. يقوم، خلال عملية إعادة البناء، ببناء الثدي مستخدمًا أنسجة مأخوذة من أجزاء أخرى من الجسم، مثل البطن، أو الظهر، أو الأرداف، أو الفخذين،  ليزرعها بعد ذلك في الصدر عن طريق إعادة ربط الأوعية الدموية بأوعية جديدة في منطقة الصدر. وبما أنّ الجراحة المجهرية تتطلّب مستوىً عاليًا من المهارات، فضلًا عن المعدّات والموظفين الضروريين، لا تتوافر هذه التقنيات إلا في المراكز المتخصصة مثل عيادة  الدكتور فوده في الرياض.

التطعيمات الدهنية

يُعاد بناء الثدي باستخدام الدهون الخاصة بالمريضة والتي تجمع من منطقة أخرى من الجسم.

إعادة بناء الثدي باستخدام الحشوات

في الماضي، كانت إجراءات إعادة بناء الثدي تعتمد فقط على أخذ أنسجة من أجزاء أخرى من الجسم، ممّا يترك في بعض الأحيان ندبات مزعجة، ويطيل الوقت المستغرق للتعافي، فضلًا عن أنّ النتائج لم تكن تبدو طبيعية بالكامل.

أما اليوم، فتسمح التقنيات الجديدة التي تشمل توسيع الأنسجة، وحشوات السيليكون، ونقل الدهون، وتجديد الأنسجة باستخدام  بدائل الجلد، للدكتور فوده ببناء ثدي ذي مظهر طبيعي مذهل، مع ندبات أقل، ووقت أقصر للشفاء. فقد ساعدت هذه التقنيات الجديدة على تحسين نتائج عمليات إعادة البناء باستخدام الحشوات بشكل جذري حتى أصبح من النادر أخذ أنسجة من مكان آخر من الجسم. وعندما طُلب من جرّاحي التجميل الإناث اختيار التقنيات التي يمكن أن يطبّقنها على أنفسهنّ، اختارت 9 منهنّ من أصل 10 تقنيّة توسيع الأنسجة.

يعمل الدكتور فوده مع أفضل جراحي الثدي  لمنح مريضاته أفضل عملية بناء ثدي ممكنة وأكثرها أمانًا. أمّا في حال تلقي المريضة علاجًا إشعاعيًا في السابق، فقد لا تناسبها هذه التقنية، وسيكون من الملائم أكثر إعادة البناء باستخدام أنسجة مأخوذة من جسمها لتحقيق أفضل النتائج.

الجمع بين تقنيات الزرع و بدائل الجلد

قد يسمح اللجوء إلى تقنيتي توسيع الأنسجة والزرع معًا بتحقيق نتائج مذهلة. يشمل ذلك استخدام موسّعات الأنسجة الحديثة، وحشوات الثدي، ونقل الدهون، فضلًا عن نسيج ضام متجدّد كبديل للجلد يُعرف باسم ألوديرم (Alloderm)، مما يسمح لأنسجة المريضة بالنمو داخل هذه البنية البيولوجية، ومن ثم الاندماج بشكل دائم في الجسم.

يندمج النسيج المتجدّد بشكل طبيعي مع أنسجة المريضة الأخرى الموجودة، ممهدًا الطريق لعملية إعادة البناء النهائية.

كيف تتمّ عملية إعادة بناء الثدي؟

خلال عمليّة استئصال الثدي، تُزال كل أنسجة الثدي، ولا يتبقى إلا غلاف رقيق من جلد ثدي المريضة. بدوره، يعمل الدكتور فوده عن كثب مع جرّاح الصدر للتخطيط لعملية استئصال الثدي وتحديد موضع الشقوق للحصول على أفضل نتيجة ممكنة تجميليًا. يقوم الدكتور فوده برفع عضلات صدر المريضة ويصِلها بالألوديرم لإنشاء حمّالة أو جيب لتثبيت موسّع الأنسجة في مكانه. عندئذٍ يتم إعادة تشكيل جلد الثدي برفق حول الثدي الجديد، مما يقلل من التوتر والضغط. تعتبر موسعات الأنسجة حشوات مؤقتة قابلة للتعديل تساعد في إعداد الأنسجة لعملية إعادة البناء النهائية من خلال تشكيل قالب للثدي الجديد.

بمجرد وضع موسّعات الأنسجة تحت العضلة الصدرية، تبدأ بالتمدّد تدريجيًا خلال فترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع مع زوال التوّرم الناجم عن الجراحة وتعافي الأنسجة. وعند اندماج الأنسجة، وتجدّدها، وتعافيها معًا، ستأخذ الشكل الجديد لموسّع الأنسجة. إلى ذلك، قد تساعد هذه الأدوات على تمديد الجلد تدريجيًا، فتفسح بالتالي المجال لوضع حشوات أكثر إذا رغبت المريضة بذلك. تسمح هذه التقنية أيضًا بتحييد الحلمة والهالة أثناء عملية استئصال الثدي للوصول إلى نتيجة إجمالية أفضل. في بعض الحالات، يسمح الحفاظ على الحلمة بتوفير نتيجة طبيعية للغاية بحيث من الصعب ملاحظة أي تغيّر في الثدي.

حالما يستقر الجلد والأنسجة الرخوة مكانها، ينزَع موسّع الأنسجة من خلال إجراء عملية بسيطة للمريضة في العيادات الخارجية، واستبداله بحشوة ثدي دائمة.

كخطوة أخيرة، ستخضع مريضات كثيرات للتطعيم الدهني، حيث يتمّ خلال هذه العملية التي تُجرى في العيادات الخارجية، أخذ الدهون من البطن والجزء السفلي من الجسم عبر إجراء شقوق صغيرة بحجم 3 ملم، ثم تُحقَن الدهون داخل الثدي وحوله. عندما ينمو نسيجك الطبيعي في الثدي، ستحصلين على شكل ثدي مثالي، ومصقول، وطبيعي. وهكذا، بالجمع بين كل هذه العلاجات، يستطيع الدكتور فوده أن “يهندس” لك ثديًا مثاليًا وطبيعي المظهر. تتطلّب تقنيّة موسّعات الأنسجة، بخلاف تلك التي يتمّ فيها أخذ الأنسجة من مناطق أخرى من الجسم، وقتًا أقل في غرفة العمليات، وفترة تعافٍ أقصر، من دون أن تترك أي ندوب قبيحة في موقع الإزالة.

منافع إعادة بناء الثدي الاحترافية المغيّرة للحياة

أعربت المريضات اللواتي خضعن لعملية إعادة بناء الثدي باستخدام موسّعات الأنسجة عن رضاهن الكبير عن النتائج الإيجابية الملموسة. قد تتسبب الجراحة التقليدية بعواقب عاطفية وجسدية كبيرة، في حين أنّ تقنيّة توسيع الأنسجة لا تستلزم خطوات جراحية كثيرة، وتوفر نتائج طبيعية جدًا، بحيث أن مريضات كثيرات أصبحن يشعرن بثقة كبيرة بأنفسهن وبأنهن جميلات بعد العمليّة.

إعادة بناء الثدي عن طريق جراحة جدار البطن

تقنية متقدمة لنتائج خارقة

جراحة ترميم الثدي بإستخدام الأنسجة في أسفل جدار البطن

  • تعتبر جراحة السديلة الترقيعية باستخدام “المثقاب الشرسوفي السفلي العميق” (DIEP) مماثلة لجراحة شريحة عضلة جدار البطن المستقيمة المستعرضة (TRAM). مع ذلك، توفّر تقنية DIEP للمريضة مجموعة فريدة من المزايا تميّزها عن عمليات بناء الثدي الأخرى التي تستخدم الأنسجة الحيّة. ولأن تقنية سديلةDIEP  هي أحد الأشكال الجراحية المتطوّرة، وحدها مجموعة منتقاة من الجرّاحين تمتلك العلم، والتدريب، والخبرة التي تخوّلها إجراء العملية بشكل ناجح وآمن، والدكتور فوده هو من بين الجرّاحين القلائل في الرياض الذين يمكن للمرضى الوثوق بهم لإجراء الجراحة وفقًا لتقنية DIEP.
  • خلال عمليات إعادة بناء الثدي التقليدية، لا سيّما تلك التي تستخدم تقنيتي TRAM  وlatissimus (شريحة من العضلات الظهرية العريضة)، يؤخذ الجلد، والعضلات، والأنسجة الدهنية من مناطق أخرى في الجسم. بالرغم من أن الثدي الجديد يمكن بناؤه باستخدام الأنسجة الدهنية والجلد فحسب، تحتاج أنسجة الجلد إلى الدم لتبقى على قيد الحياة. لكن بما أن الأوعية التي تربط الجلد بمصدر الدم الحيوي تمر عبر النسيج العضلي، لا بدّ إذن من إزالة النسيج العضلي مع الجلد والدهون.
  • تمثل تقنية سديلةDIEP  تطوّرًا ملحوظًا في مجال التكنولوجيا والتقنيات الطبيّة. خلال الجراحة التي تستخدم فيها هذه السديلة، تفصَل الأنسجة الجلدية والدهنية عن منطقة البطن. وخلافًا لطرق إعادة بناء الثدي التقليدية، يتم الحفاظ على الأنسجة العضلية ولفافة جدار البطن (النسيج الضام) سليمة وفي مكانها.
  • بعد نقل سديلة DIEP  (الجلد، والدهون، والأوعية المأخوذة من البطن) إلى موقع استئصال الثدي، يُعاد توصيل الأوعية الدموية بعناية، تحت المجهر، بمصدر دم جديد في موقع إعادة البناء.

مزايا سديلة DIEP

o       تقلّل السمة المميزة لتقنية سديلة DIEP، وهي الحفاظ على عضلات البطن والنسيج الضام، إلى حد كبير من خطر الإصابة بالفتاق وضعف جدار البطن. تشعر المريضات اللواتي يخضعن لجراحة شريحة DIEP في عيادتنا، بالإجمال، بألم وانزعاج أقل. بالإضافة إلى ذلك، تكون فترة التعافي أقصر عادة، ما يعني عودة أسرع إلى الأنشطة اليومية العادية. أمّا الندبة الناتجة من الجراحة فهي نفسها التي تخلّفها جراحة سديلة TRAM، مع استفادة المريضات أيضًا من جراحة تجميل البطن التي تعطي نتائج شبيهة بعمليّة شدّ البطن.

الخبرة أمر ضروري للحصول على أفضل النتائج التجميلية

يجري الدكتور فوده أكثر عمليات إعادة بناء الثدي تعقيدًا، فضلًا عن أنواع أخرى من العمليات الجراحية بشكل روتيني في المركز الصحي لجامعة ماكجيل وفي عيادته في الرياض.

نقوم بإجراء مثل هذه العمليات الجراحية بأعداد كبيرة، ونسعى باستمرار إلى إيجاد طرق لتحسينها.

تسمح جراحات إعادة بناء الثدي الوعائية المجهرية للدكتور فوده بمعالجة بأنسجة الثدي المتضررة نتيجة الإشعاع. يحرص الجراحون في عيادتنا، من جهتهم، إلى الحفاظ على المظهر والإحساس الطبيعيين لثديي المرأة قدر الإمكان.

اللجوء إلى التطعيم الدهني في إعادة بناء الثدي

3- إلى ذلك، يستخدم الجراحون في عيادتنا، في محاولة لمنح المرأة مظهر الثدي الطبيعي وحسّه، تقنيات مبتكرة مثل التطعيم الدهني، المعروفة أيضًا بحقن الدهون lipofilling أو نقل الدهون. في هذه الحالة، يمكن أخذ الدهون من جزء آخر من جسم المريضة، كالبطن، على سبيل المثال، أو الأرداف، من خلال عمليّة شفط الدهون (liposuction)، ثمّ يجري تنقيتها وتثبيتها بعناية داخل الثدي الجديد لخلق الشكل المطلوب. يذكر أن جرّاحينا يتمتّعون بخبرة واسعة في هذا المجال.

أحدث التقنيات الجراحية لحس أفضل للثدي

يستخدم الجرّاحون في عيادتنا ممن يجرون عمليات إعادة بناء الثدي تقنيات مبتكرة تمنح المريضات أفضل النتائج وأكثرها طبيعية. ومن بين هذه التقنيات نذكر عملية تجديد الأعصاب التي تسمح للنسيج الذي يتم استئصاله من البطن بالاحتفاظ بحسّه بعد نحته في ثدي المريضة المنشأ حديثًا.